+ -

كثر في هذه الأيام حديث كبير بين رسميين وإطارات بولاية البليدة ومنتخبين محليين، عن شخصية باتت محل اهتمام ورهبة وتثير جدلا في الوسط الرسمي وخلال الاحتفاليات التي شهدتها الولاية، تعرف بـ”السرجان”، إلى درجة أن إشاعات وقصصا من نسج الخيال باتت ترسم حول هذه الشخصية، لنفوذها الذي تتمتع به، حتى أن واحدا من أصحاب اللسان الفكاهي والدعابة أطلق عليه تسمية ”السرجان علي بابا” بسبب الرعب الذي أصيب به الـ40 حرامي من علي بابا، والمخاوف بين إطارات الدولة من ”السرجان”. وفي خضم المشاهد صار الكثير يسأل عن حقيقة هذه الشخصية ونفوذها الذي أصبح أيضا حديثا إلكترونيا ”تلميحيا” على مواقع الشبكات الاجتماعية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات