بانسحاب ممثلي الأطباء المقيمين، أمس، من أشغال اللجنة تكون القبضة الحديدية بين المضربين والوصاية قد بلغت طريقا مسدودا.
سارعت وزارة الصحة أمس، لإعلام الرأي العام حول فحوى المحادثات وما تم الموافقة عليه من مطالب، في محاولة لقلب موازين القوى على مستوى المعركة الإعلامية، وهو مؤشر أيضا أن المفاوضات بلغت طريقا مسدودا بسبب تشبث المضربين بتلبية كل المطالب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات