نشر موقع قناة "العربية" تقريرا تابع حوادث مقتل 7 جزائريين مقيمين في فرنسا بأقل من شهر، ينحدرون من ولاية خنشلة شرق البلاد. وفي حوادث مماثلة لم يجد المحققون الفرنسيون بعد سبيلا لفك خيوط هذه الجرائم الغامضة، التي أثارت تساؤلات الرأي العام الجزائري وأدخلت الخوف في قلوب الجالية الجزائرية بفرنسا، الأمر الذي دفع السلطات الجزائرية إلى التحرك وفتح تحقيق.
ومنذ نهاية شهر ديسمبر الماضي، بدأ مسلسل قتل الجزائريين في فرنسا، عندما قتل المغترب الجزائري نعيم فطيمي من خنشلة، بعد تعرضه لعملية إطلاق نار من طرف مجهولين عندما كان رفقة أصدقائه بأحد مقاهي مدينة مرسيليا الفرنسية، تبعتها حادثة قتل أخرى استهدفت جزائريا آخر يدعى يزيد زرفة (26 سنة) ينحدر من ولاية خنشلة، مطلع شهر يناير الحالي، الذي توفي متأثرا بجراحه جراء إفراغ شخص مجهول لعدة طلقات في جسمه عندما كان في محل للحلاقة بالمنطقة الخامسة بمدينة مرسيليا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات