+ -

أكد مدير المتحف الوطني الفرنسي للتاريخ الطبيعي برونو دافيد انه "مستعد" لاعادة جماجم شهداء المقاومين الجزائريين سقطوا خلال الاستعمار الفرنسي للجزائر في القرن التاسع عشر، محفوظة في مجموعات المتحف.

وصرح برونو دافيد في مقابلة مع وكالة فرانس برس "ندرك تماما أهمية عمليات إعادة البقايا، نظرا للإطار التاريخي" للقضية. وأضاف ان "هذه البقايا البشرية دخلت إلى مجموعاتنا الانتروبولوجية في نهاية القرن التاسع عشر بعد فصول عديدة من الغزو الفرنسي للجزائر".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات