هي ألقاب باتت تصنع الحدث والحديث في ولاية البليدة بعدة قطاعات حساسة، تعرض فيها إطارات إداريون ومنتخبون للعهدة الجارية، إلى معاملة ”سيئة” وإهانة مباشرة، حتى أن ”راديو طروطوار” صنفها ضمن خانة السلطة النافذة والموازية بالبليدة. وفي آخر خرجة لواحد من هؤلاء، تعرض فيها منتخبون لما وصفوه بـ ”فعل الإهانة”، جعلهم يطالبون الوصاية رسميا بالتدخل لوضع حل وحد لـ ”سوء معاملتهم”، وتساءل بعض منهم: إذا كان الحال معهم هكذا، فكيف هو الأمر مع المواطن ”البسيط”؟ الجواب كما قال واحد منهم، إن ”الكابران والموسطاش والشامي” سيبتلعونه من دون مضغ”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات