يستغرب سكان مدينة عين بوسيف بولاية المدية مما أقدم عليه ابن مسؤول سابق حوَّل أرضا كانت مخصصة لبناء سكنات ”عدل” إلى مشروع بناء فندق بالمدينة في إطار الاستثمار، مع العلم أن هذه القطعة الأرضية كانت في الأصل أرضا فلاحية خصبة وحُوّلت لغرض تخفيف المعاناة من السكن، ليعلق كل من سمع بالأمر بأنه أصبح استدمارا وليس استثمارا للأرض الخصبة. فمتى تتحرك السلطات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات