اتصل مواطن من سكان مدينة مستغانم يعرض، بواسطة يومية ”الخبر”، هذه القطعة النقدية من معدن الفضة، تعود إلى سنة 1901، كانت تمنح لأفضل القناصين في الجيش الفرنسي مكافأة لهم على الاصطياد الوحشي للجزائريين العزل. وحرصا من المواطن على حماية هذه القطعة من تاريخنا، التي تبقى شاهدا ماديا على بشاعة الاستعمار وجرائمه ضد الإنسانية، يسعى إلى التواصل مع متحف المجاهد بالعاصمة لمنحه إياها لتعرض على الزوار فلا ينسوا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات