يتعرض رئيس الحكومة المغربية، سعد الدين العثماني، لضغط شديد من طرف جمعيات وتنظيمات مهتمة بالأبعاد الأمازيغية لهوية المغاربة، لدفعه إلى إقرار السنة الأمازيغية عيدا وطنيا، أسوة بما جرى في الجارة الشرقية الجزائر. ونقلت صحف مغربية أن العثماني تجاهل، خلال انعقاد مجلس الحكومة الجمعة، هذا المطلب الذي يتجدد كل عام. وألقى العثماني في الاجتماع كلمة، تناولت الأحداث المحلية، وتحاشى الحديث عن موضوع الأمازيغية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات