أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية، أمس الأربعاء، عن إخلائها للسجن الذي كان يضم 600 مهاجر جزائري، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية.وكان هذا السجن الجديد يستخدم كمركز احتجاز للأجانب، والذي عثر فيه على "حراق" جزائري "محمد بودربالة" ميتا نهاية سنة 2017. وهو ما أثار الجدل في إسبانيا حيث ينص القانون على أنه لا ينبغي أن تكون أماكن حجز الأجانب على شكل السجون، وتصاعدت حدة الجدل أكثر عندما تم العثور على بودربالة، البالغ من العمر 36 عاما، ميتا في زنزانته.وقالت الوزارة في بيان لها "إن مركز أرشيدونا (جنوب الأندلس) الذي هيئ نهاية نوفمبر كمركز للاحتجاز لم يعد به أي مهاجر غير شرعي".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات