+ -

وجد مدير دار الشباب لباب الزوار، في العاصمة، نفسه في الشارع رفقة أفراد عائلته بين عشية وضحاها، واضطره قرار مدير الشباب والرياضة للجزائر العاصمة لمغادرة مسكنه الوظيفي في ظرف 24 ساعة بعد إنهاء مهامه، ولم يكن الوقت كافيا للإطار لترتيب أموره، ليبيت ليلته الباردة قبل أسبوع في مرآب وفي ظروف قاسية جدا، إلى درجة ذرف فيها الإطار الدموع لـ”الحڤرة” والإهانة والتعسف، قبل تدخّل عدة أطراف من أجل تمكينه من الحصول على سكن يحفظ له كرامته.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات