اتسعت رقعة الاحتجاجات حول ارتفاع الأسعار في تونس منذ من يوم الأحد الماضي ،إلى عشر مدن ، وسط مخاوف من أن يتحول الغضب الشعبي إلى أزمة اجتماعية، ووسط حالة من الإحباط الشديد في صفوف التونسيين بعد تفاقم الضغوط على قدرتهم الشرائية.
و قد أعلنت الحكومة التونسية ، أن ما شهدته البلاد هو عبارة عن جرائم وشغب وسرقة، و لا علاقة له بالاحتجاج على ارتفاع الأسعار و تفشي البطالة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات