أبدى محمد عثمان أبو البراء، الممثل الرسمي لحركة المقاومة الإسلامية «حماس» في الجزائر، في زيارته لبعض المعالم الأثرية والسياحية في تلمسان على هامش مشاركته في فعاليات لدعم قضية القدس، غضبه من الجرائم المرتكبة من طرف الاستعمار الفرنسي في حق التراث المادي الجزائري، مثل تدمير واقتلاع المدرسة التشفينية وقصور الزيانيين داخل قلعة المشور. سفير «حماس» لدى الجزائر دوّن في ملاحظاته بالسجل الذهبي بمركز تفسير اللباس التقليدي بقلعة المشور أن الاستعمار ملّة واحدة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات