شوهد الأمين العام السابق للحزب العتيد، سعداني عمار، قبل يومين، في أحد الأعراس التي شهدتها مشتة الشط التابعة لبلدية عين ولمان بسطيف، وتزامن حضور سعداني إلى سطيف مع ما وقع بالمجلس الشعبي الولائي وتلقي الحزب العتيد لضربة موجعة بفقدانه لرئاسة المجلس وأغلب النيابات واللجان، ما جعل بعضهم يتساءل عن سر الحضور، فهل هي مجرد تلبية لدعوة صديق الذي يعتبر واحدا من وجوه الأفالان بالمنطقة؟ أم هي بداية لتصحيحية جديدة في هياكل الحزب العتيد حسب تقديرات آخرين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات