يتساءل المهتمون بأخبار حزب جبهة التحرير الوطني عن السر وراء التردد اليومي لعبد القادر واعلي، وزير الأشغال العمومية والموارد المائية سابقا، وبوجمعة طلعي، وزير النقل سابقا، ومصطفى كريم رحيال، مدير ديوان الوزير الأول سابقا، خاصة أن ما يجمع الثلاثة هو كونهم كانوا وزراء في حكومة عبد المالك سلال. بعض المتتبعين قرأوا هذا التردد على أنه من مساعي الثلاثة، وربما بدعم من عبد المالك سلال نفسه، للعودة إلى الحكومة، خاصة بعد انتشار إشاعة قرب التعديل الحكومي، بينما يرجح آخرون إرادة الثلاثة التموقع داخل هياكل الحزب تحسبا لرئاسيات 2019.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات