وصلت لعبة "الحوت الأزرق" الخطيرة إلى المغرب وبدأت في الإنتشار، حيث تسببت حتى الآن في وفاة مراهق بمدينة أغادير جنوب المغرب، بعد أن أقدم على الانتحار برمي نفسه من سطح العمارة حيث يسكن، استجابة لأوامر اللعبة.
وذكرت وسائل الإعلام المحلية، أن الشاب الذي يدرس في قسم البكالوريا ويتميز بطبعه الانطوائي، أصبح مدمناعلى الألعاب الرقمية، واعتاد اللعب في الفترة الأخيرة بلعبة "الحوت الأزرق"، فقام بتجريب تنفيذ أوامرها واكتشاف مراحلها، إلى أن وصل إلى تحدي الموت، فرمى بنفسه من سطح العمارة التي تتواجد بها شقة العائلة، مما أدى إلى وفاته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات