+ -

أعربت  حركة الإصلاح الوطني عن "رفضها القاطع" للتعامل بـ"القمع" الذي تعرض له الأطباء المقيمون من قبل عناصر الأمن بالجزائر العاصمة عند مدخل المستشفى الجامعي مصطفى باشا، وفق  بيان أصدرته الحركة اليوم الجمعة.

وجاء في البيان "إن حركة الإصلاح الوطني تندد بشدة بما تعرض له جزء من نخبة الجزائر و بعض إطاراتها الكفأة من قمع و تعامل عنيف".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات