يطلق الرياضيون والمواطنون بخنشلة اسم ”المزرعة السعيدة” على ملعب 1 نوفمبر الذي كان معشوشبا طبيعيا ثم غزته الأشواك وصار غير مستغل، بل وصارت فرق الولاية تلعب خارج قواعدها في منافسات كأس الجمهورية، وأمر البروفيسور تهمي حين كان وزيرا للرياضة بترميم الملعب وفتح تحقيق في سبب تدهوره وتلف أرضية ميدانه، إلا أن كل ذلك لم يجعل الملعب يعاد إليه نشاطه، ليبقى مزرعة محروثة نبتت في أرضيته كل أنواع الأعشاب الضارة، إلا حشيشا تلعب عليه كرة القدم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات