+ -

ما زالت آثار الخراب قائمة بعد إزالة شاليات بودواو البحري بولاية بومرداس منذ حوالي ثلاثة أشهر، حيث قامت إحدى المؤسسات بتهديم الشاليات بعد ترحيل عدد كبير من العائلات إلى سكنات جديدة، وأصبحت تشكل ديكورا فوضويا ومزبلة كبيرة للخردة والزنك مقابل الطريق الوطني الرابط بين بودواو البحري والرغاية، وشوهت منظر طريق المدرسة العسكرية. ويتحدث الناس هنا عن عدم تحرك رئيس دائرة بودواو لتكليف أي مؤسسة لإزالة الخردة. فهل الأمر متروك لمصالح وزير السكن، مثلا؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات