يبدو أن منتخبي البلديات الجدد بعين الدفلى مازالوا غارقين في تقسيم الغائم والامتيازات الخاصة بنواب الرئيس وأعضاء اللجان على حساب أبسط شيء من المهام المكلفين بها قانونا، والتي ذكَّر بها مسؤول الهيئة التنفيذية الولائية أثناء عمليات تنصيبهم، فخطابه الذي استغرق أكثر من 320 دقيقة أثناء عمليات التنصيب، لكنه لم يحرك في المنتخبين الجدد مسؤولية أداء الواجب فورا، بدءا بنظافة المحيط، وهذا بإزالة ملصقات الحملة الانتخابية التي شوهت طبيعة العمران وحتى المداشر بصورهم. لكن لحد الساعة لازال هؤلاء غارقين في اقتسام الغنيمة دون الإلتفات إلى انشغالات السكان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات