يتعرض هذه الأيام الطبيب الرئيسي بمركب حمّام الصالحين ببسكرة إلى حملة من طرف الإدارة التي منعته حتى من حضور يوم دراسي بالمركب، وقد يتطور الأمر إلى حد عدم تمديد عقد العمل الذي ينتهي بنهاية العام الحالي. والسبب أن الطبيب تجرأ وطرح على مسامع وزير السياحة، حسن مرموري، بمناسبة زيارته بسكرة، جملة من النقائص التي يرى أنها أثرت سلبا في نوعية الخدمات، كالتدفئة والمصعد ونقص التجهيزات، فهل يتدخل الوزير وينصف الطبيب.. أم أن ظلم الإدارة هو الذي ينتصر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات