لم يستطع المنظمون لزيارة رئيسة الهلال الأحمر الجزائري إلى تلمسان، بقيادة السيدة بن حبيلس، توزيع طرود غذائية وأفرشة على عائلات فقيرة ببلدية بن سكران، كعينة من الأسر الفقيرة التي استفادت من ألف طرد بقيمة مليار سنتيم من هبات المانحين للهلال، حيث عادت الطرود المقدرة بـ120 طرد لفائدة مكتب بلدية بن سكران أدراجها إلى مقر المكتب الولائي، بعد أن اكتشفت بن حبيلس أن هذه البلدية لا يوجد بها أصلا مكتب للهلال. فهل بهذه الطريقة والوتيرة يطور أداء المنظمة الإنسانية والتطوعية التي تعتبر شريكا رسميا للسلطات العمومية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات