لم يجد الوزير الأول أحمد أويحيى أفضل ما يشبه به الوضعية الحالية للجزائر والأزمة الاقتصادية الراهنة من باخرة ”تيتانيك”. وقال في معرض تبرير القرارات المتخذة من قبل الحكومة بشأن تنظيم التجارة الخارجية ومنع استيراد حوالي 900 منتوج إنه ”لا ينبغي الانتظار وترقب ما ستنتجه الأزمة كما انتظرت باخرة ”تيتانيك” الشهيرة الغرق المحتوم، وهي التي كانت تواجه الأعاصير والأمواج في وسط المحيط”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات