يتعجب كل من يقصد إحدى المديريات الولائية بالمدية من تحوّل موظف يعمل سائقا بهذه المديرية، إلى الكل في الكل، وأصبح يحشر نفسه في كل صغيرة وكبيرة بهذه المديرية ويصول ويجول دون حسيب ولا رقيب، بل أصبح هو الآمر الناهي، يتدخل في شؤون الزوار والمستخدمين، خاصة فيما يتعلق بمراقبتهم عند الدخول والخروج.. ولكن العجب يزول عندما نعلم أن هذا السائق المحظوظ ما هو إلا زوج المديرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات