أثار تحالف منتخبي الأفالان بمختلف المجالس البلدية في ولاية سوق أهراس مع منتخبي أحزاب “صغيرة”، استهجان المناضلين وبعض أعضاء الأسرة الثورية، سيما بعد رفض منتخبي الأرندي الفائز بأغلب بلديات الولاية التحالف مع غريمه. وبات الأفالان الذي لم يتحصل سوى على 6 بلديات من بين 26 بلدية، يستجدي الأحزاب الأخرى لإنشاء تحالفات وتقوية صفه في المجالس، محملا مسؤولية الوضعية لقيادة الأفالان التي لم تحسن اختيار المفوض بإعداد قوائم المترشحين المعروف، حسبهم، بالتجوال السياسي، مما دفع بالحزب العتيد للهاوية في بلديات كعاصمة الولاية، لحنانشة، المشروحة، تاورة، مداوروش وغيرها وهي من بين معاقله منذ الاستقلال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات