أوقف رجال الدرك الوطني، مرتكب الجريمة الشنعاء التي راحت ضحيتها تلميذة عمرها تسع سنوات ليلة أمس، بقرية آيت داود بضواحي شميني بمنطقة سيدي عيش، ويتعلق الأمر بجارها البالغ من العمر 23 سنة،وذلك بسبب خلافات بين العائلتين.
وحسب مصادر من القرية، فإن حادثة الاختطاف وقعت مساء أول أمس، في حدود الخامسة مساء لما رجعت الطفلة من بيت جدها لينفرد بها القاتل و يحولها إلى منطقة معزولة، حيث قام بإزهاق روحها بطريقة بشعة و رمى جثتها أسفل منحدر عند مخرج القرية قبل دفنها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات