+ -

يتعرض مدير عام للخدمات الجامعية، هذه الأيام، إلى حملة شرسة يتهمه فيها مطلقوها بتفضيله أحد المتعاملين وبخرق القانون، لكن العارفين بخبايا المؤسسة وما يجري في دهاليزها، يؤكدون أن الحملة بدأت منذ أن أعلن المدير العام حربا حقيقية على الفساد والمفسدين في قطاعه، والذي كان واقعا تحت سيطرة مجموعة من “المفرجين” الذين شيدوا إمبراطوريات بفضل غنائم دعم الدولة للجامعة، بل أن نفس المصادر تكشف أن نفس المجموعة حاولت وقف تعيين المدير العام بكل السبل، لأنه اشتهر في مواقع أخرى بنفس الحزم والصرامة لكنها فشلت. أحد المتابعين علق مقتبسا “ما أفصح الفاسد عندما يخطب في العفاف”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات