دأبت رئاسة الجمهورية، من خلال رعايتها لأسابيع القرآن الكريم كل سنة، طيلة ثماني عشرة سنة، على إيفاد ممثل للرئيس بوتفليقة أو إرسال خطابه ليتلى على الحاضرين. إلا أنه، هذا العام، لم ترسل الرئاسة مبعوثا للرئيس، كما لم ترسل خطابه أيضا. ما دفع ببعض المتابعين إلى الاستفهام والتساؤل: هل هو غياب أم مقاطعة؟ و: هل هو غضب من رئيس الجمهورية على أداء وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى؟.. الأيام وحدها كفيلة بالإجابة عن السؤالين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات