فضحت مصالح الأمن والإدارة ببلدية تيبازة، رئيس بلدية أسبق، المتورط في تجاوزات كثيرة، بدأت ببيعه أصوات كتلته لصالح خصوم حزبه، وانتهت بتشييده فيلا بطريقة فوضوية فوق أرض فلاحية قريبة من مشروع ”عدل” بالمخرج الغربي لبلدية عاصمة الولاية، وبإمكانيات وعرق عمال الحظيرة البلدية، وهي الفضيحة التي كانت موضوع حديث نائب عن ”الأرسيدي” السابق في وقتها، ولا تزال الإجراءات الردعية بعيدة عن أسوار هذا المنتخب السابق، رغم أن ماكينة الإدارة طالت سكنات وفيلات مواطنين آخرين بالبلدية ذاتها تحت غطاء أنهم غرباء ودخلاء على المنطقة.. فهل الأراضي الفلاحية حلال على المنتخب وحرام على غيره؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات