لا تزال وزيرة التربية نورية بن غبريت تتلقى عدة شكاوى على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي، على غرار ”فايسبوك” و”تويتر”، بخصوص التسيير على مستوى الولايات، وبعض التجاوزات التي تقع في حق الموظفين أو الناجحين في مسابقات التوظيف والمدرجين في القوائم الاحتياطية، وهو ما يضطرها إلى التدخل شخصيا لفتح تحقيق أو تسوية وضعيات محلية.يأتي هذا رغم التعليمات شديدة اللهجة التي توجهها دوريا إلى مديري التربية الولائيين، تدعوهم فيها إلى احترام القوانين سارية المفعول، سواء في التعامل مع الشريك الاجتماعي أو الموظفين أو غيرهم، وعدم التسبب في نزاعات من شأنها التأثير على السير الحسن للدروس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات