نقلت الجزائر عبر منصة هيئة الأمم المتحدة، رفضها للدول الأوروبية أن "تلعب دور الدركي لأوروبا على حدودها، وترى أن استقرار وثبات المهاجرين غير الشرعيين في بلدانهم الأصلية هو الحل، عبر مشاريع مدروسة تحظى بدعم السكان المحليين".
اعترضت الجزائر في تقرير قدمته أمام لجنة مكافحة التمييز العنصري اللاحقة بهيئة الأمم المتحدة، أن "توفر دول ميزانيات حتى تظهر بأنّ لها ضمير مرتاح تجاه الهجرة غير الشرعية، في مقابل أن ثلاثة أرباع هذه الميزانيات تستفيد منها منظمات غير الحكومية من بينها أوروبية، تحت صيغة العمل المقنع، مخصصة للنفقات اللوجستية والإدارية والسفريات".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات