ونحن على أبواب نهاية الفصل الأول وعطلة الشتاء المقررة يوم 22 ديسمبر المقبل، ما يزال تلاميذ السنة الثالثة ابتدائي بمدرسة محمد لحرش ببلدية حاسي بحبح بالجلفة، ينتظرون وصول ورؤية أستاذ اللغة الفرنسية، ليبدأوا معه تعلّم أول حروف هذه اللغة الأجنبية. لكن الظاهر أن المديرية الوصية عجزت عن إيجاد ”العصفور النادر”، ومعها ضاع حلم التلاميذ في تعلم الحروف الأبجدية للغة ”فولتير”. ربما يكون ذلك العام الدراسي المقبل. فهل من تفسير؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات