يتعرض مصنع ”سوكوتيد” العمومي بيسر في بومرداس إلى ضغط من أحد المسؤولين السابقين للشركة والمتقاعد حاليا، الذي يريد العودة إلى الشركة رغم أن هناك مسؤولين جددا ومديرا عاما شابا يملك خبرة في التسيير ساهم في رفع الإنتاج، إلى جانب محاولة أحد الخواص إنجاز مصنع للقطن لمنافسة الشركة العمومية، في وقت يبقى السؤال مطروحا عن هويته وكيف تحصل على العقار. فهل يتدخل وزير الصناعة والمناجم يوسف يوسفي لإنقاذ ”سوكوتيد”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات