شيّع، أمس، أفلانيو تيبازة جنازة أحد أقدم المناضلين المشهود له بالانضباط الحزبي، الفقيد شريفي، الذي فارق الحياة إثر وعكة صحية. وتميزت الجنازة بمدينة شرشال بالحديث عن الحڤرة والظلم والإجحاف الذي ناله الفقيد من مسؤول لجنة الترشيحات للمحليات الماضية، الذي أقصى ملف المناضل شريفي، الذي أصيب بعدها بوعكة صحية بسبب ارتفاع ضغط الدم لديه وكان من أسباب التعجيل في وفاته، بعد قضاء الله وقدره. وازدادت حسرة الفقيد وباقي مناضلي الأفالان الحقيقيين عندما خسر الحزب العتيد كل بلديات محافظة الأفالان بشرشال وعددها 10.. فهل تصحو الضمائر يوما؟ يتساءل الأفالانيون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات