لم يكن الرئيس اليمني السابق عليعبد الله صالح وهو يعلن عن اعتذاره من التحالف العربي ويطلب الصفح من الرياض يعلم أنه بذلك يقترب من نهايته ويدق المسمار الأخير في نعشه.
بعد يومين فقط من انقلابه على حلفائه الحوثيين، استطاع هؤلاء أن يضعوا نهاية لحياة رجل قاد اليمن لمدة 34 عاما وبقي متحكما في مصيرها حتى بعد خلعه سنة 2012 ، فأدخلها في دوامة من الحروب والدماء بتحالفاته المتقلبة بين ضدين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات