وأخيرا تحتل الجزائر المراتب الأولى والمتقدمة على المستوى العالمي، ليس في مستوى التعليم ولا في معدلات النمو الاقتصادي، بل في كثرة العطل، بينما تضيف الحكومة عطلا إضافية تنشئها بمراسيم تنفيذية يوقعها الوزير الأول، هو حال الجزائر في زمن التقشف وشد الحزام، وهي تطبق حكمة “وداوها بالتي كانت هي الداء”، وشعب لا يعمل يكافأ بالعطل ويلجأ لاستيراد العمال من الصين وإفريقيا السوداء كما استورد قبل ذلك الغذاء والدواء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات