سارعت عائلة بولاية شرقية داخلية إلى طرق كل الأبواب القضائية والإدارية والأمنية خلال اليومين الفارطين، مشتكية إقدام برلماني على مهاجمة المنزل ليلا ومحاولة اقتحامه لتصفية حسابات حزبية مع منتخب ولائي (رب الأسرة)، فيما شرعت جماعات الأعيان في عقد جلسات صلح عاجلة، غير أن مصدرا مطّلعا أسرّ لـ “الخبر” أن والي الولاية قد استدعى العائلة المشتكية إلى مكتبه وطلب منهم مواصلة السير في الشكوى وعدم التنازل وعدم الالتفات إلى مساعي الصلح العرفية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات