+ -

ازدرى بعض الشباب، من مرتادي ملعب حي قهدور الطاهر الباتني وسط مدينة قالمة، بالوضعية التي يؤول إليها الملعب المفتوح مع كل تساقط للأمطار، بسبب تجمع المياه وركودها فيه لفترات طويلة، وهو ما يحرمهم من ممارسة نشاطهم فيه رغم أنه الوجهة المفضلة لديهم، وقال إن ذلك يعبر عن عدم اهتمام المصالح المعنية بالحفاظ على الفضاء الوحيد الذي يستقطب شباب عاصمة الولاية ويعد متنفسا لهم، كما هو الحال في هذه الأيام، حيث تجمعت كميات معتبرة من مياه الأمطار وتسببت في توقف ممارستهم لنشاطهم بشكل تام، وهو ما جعل البعض يعلقون ساخرين على واقع الملعب ”يخصو غير لبراك ويولي مستنقع”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات