+ -

يمرّ غدا الخميس عام كامل على رحيل فنان  الشعبي أعمر الزاهي، ليظل محافظا على صيته ووهج فنه، وليس غريبا أن نكتشف أنه  ما يزال مغني الأجيال كلها أحفادا وأجدادا في العائلات والأحياء والمدن.

اسمه الحقيقي أعمر آيت زاي، وأمضى حياته بطريقة الكبار يحفر مجده دون أن يقصد  أمرا سوى الحياة بقيم فنه الذي عاش له ومن أجله ليغمض عينيه على إرث فني مميز  يشرح عبقريته الفنية والإنسانية .

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات