38serv
يعيش مقر ولاية بشار اليوم استنفارا أمنيا مكثفا من طرف عناصر مصالح الأمن بالزيين المدني والرسمي، وهذا بعد وصول العشرات من مناضلي حزب الأرندي المطالبين برحيل الوالي ومناضلي حزب الأفالان للمطالبة ببقائه.وقف العشرات من مناضلي حزب الأرندي حاملين لشعارات المطالبة برحيل الوالي، ولافتات أخرى تطالب بمحاسبة المزورين، حيث اعتبر عياط عبد الرحمن متصدر قائمة الأرندي لبلدية عاصمة الولاية، أن كل المؤشرات تدل على أن الوالي كانت له اليد في خسارة رئاسة البلدية، مستندا إلى ما وصفه تصريحات رئيس المركز الانتخابي، لهيئة مراقبة الانتخابات أن والي الولاية هو من طلب منه التزوير لصالح الأفالان، واعتبر ذلك دليلا كافيا بأن الوالي كان منحازا للحزب العتيد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات