لم يسلم فائزون بمقاعد بعض مجالس بلديات بالمدية من تهكم المارة وهم يشدون الانتباه بطريقة فيها كثير من السخرية على صورهم، صبيحة الجمعة، بأماكن تعليقها بلوحات الحملة الانتخابية، متسائلين عن الجدوى من اختيارهم. وبلغ التهكم مداه لدى أحدهم ليقول إنهم جاءوا لـ”إكرام الصحن”، أي حسب رأيه لمسح ما تبقى من أموال في صحون المجالس منتهية العهدة، مبررا ذلك بعدم امتلاكهم أية مؤهلات مهما قل نوعها للمساهمة في تنمية بلدياتهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات