احتفالات مبكرة عاشتها مداومة أحد الأحزاب السياسية “الكبيرة” منتصف نهار الخميس، ببلدية أولاد عمار في باتنة، بطلقات البارود والصراخ، مما أثار الرعب والخوف لدى إحدى السوريات اللاجئات، في منتصف العشرينيات من العمر، فراحت الفارة من جحيم الحرب في سوريا تسأل: “شو هذا قصف؟”، قبل أن يطمئنها أحد السكان بأنها مجرد احتفالات واستعراضات يقوم بها أنصار هذا الحزب للتعبير عن فوزهم “المسبق” برئاسة البلدية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات