اعتبر متعاملون اقتصاديون ورجال أعمال في عملية سبر الآراء الذي تضمنه آخر تقرير للمنتدى الاقتصادي العالمي، أن البيروقراطية غير الفعالة والفساد أو الرشوة، إضافة إلى القروض البنكية أو الوصول إلى التمويل المصرفي، يشكل أبرز الكوابح التي تعترض تنافسية الاقتصاد الجزائري، في وقت صنفت الجزائر في المرتبة 86 عالميا من مجموع 137 دولة في ترتيب التنافسية لسنتي 2017-2018.
وأشار المتعاملون إلى أن من بين العوامل المعيقة أيضا لمناخ الأعمال والاستثمار والنشاط، عدم الاستقرار في السياسات المعتمدة، ثم التضخم والسياسات الجبائية وضعف القدرة على الإبداع والابتكار والقيود المفروضة على قوانين العمل وسياسات الضبط المتعلقة بالعملة وتحويلها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات