+ -

يتعرّض مرضى وأولياؤهم الذين يقصدون مصلحة جراحة الأعصاب والمخ بمستشفى مصطفى باشا في العاصمة، إلى كل أنواع سوء المعاملة، بدءا من أعوان الأمن، مُرورا بالممرضين والأطباء، وصولا إلى البروفيسورات. ولا يتوقف “التعواج” في هذه المصلحة التي يفقد فيها المرضى أعصابهم، عند هذا الحد، بل وصل الأمر إلى سوء التكفل بهم والتماطل في برمجة العمليات الجراحية رغم توفر الأسرّة بشكل كاف.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات