استخدم أحد الأحزاب في ولاية داخلية وسطى، اسم الرئيس التركي أردوغان، في حملته الإنتخابية وكأنه القدوة والنموذج، إلى درجة أنهم كتبوا اسمه على الراية الوطنية، وأوصوا بكتابته على دفاتر التلاميذ في المدارس كنوع من الدعاية الانتخابية، وهو ما يدفع للتساؤل حول هذا التعديل في الراية الوطنية، وهل يسمح به في قوانين الحملة وقوانين السيادة الوطنية بشكل عام؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات