لم يجد متصدر قائمة حزب جبهة التحرير لانتخابات المجلس الشعبي الولائي بسوق أهراس، إلا الانسحاب من المداومة الرئيسية للحزب في حي درايعية أحمد، وفتح مداومة أخرى خاصة به في حي معزول. هذا الأخير الذي تحرّج كثيرا من مطالبته بتمويل الحملة الانتخابية والوقوف ندا للند مع المرتب الثاني في القائمة النائب السابق، أعاب على هؤلاء صراحة عدم رغبته في الترشح لولا إلحاح أحد أقاربه الذي وعده باستعادة منصب سام كان قد فقده قبل حوالي 3 سنوات، فضلا عن كونه لم يعرف عنه انتماءه للحزب العتيد، ولا يحمل بطاقة مناضل من أي قسمة من قسمات الجبهة في ولاية سوق أهراس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات