دعا الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند في خطاب عقب انتهاء مسلسل ثلاثة ايام من الهجمات بباريس، على ضرورة الوحدة الوطنية وقال انه "لا علاقة للاسلام بما جرى خلال هذه الأيام". ويأتي هذا التصريح بعد عن عرفت الأفعال المعادية للاسلام والمسلمين انفجارا رهيبا في فرنسا خلال الأيام الأخيرة، جعلت المسلمين يتخوفون من استفحالها بدفع من الخطاب السياسي الذي قد ينجم خلال الأيام المقبلة.
عرفت عدة مدن فرنسية تصاعد رهيب للأفعال المعادية للاسلام، كوضع لافتة بقلب مدينة فرنسة كتب عليها "الموت للعرب"، كما عرفت عدة مساجد اعتداءات كالقاء قنابل تدريبية ورؤوس خنازير بكورسيكا ومدن أخرى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات