38serv

+ -

يتطلع المنتخب الجزائري، سهرة اليوم، لتحقيق فوز معنوي أمام منافسه منتخب إفريقيا الوسطى، في آخر ظهور له في عام الإخفاقات الكبرى 2017، وفي أول ظهور له بـ"محكمة" 5 جويلية بعد عامين من الغياب.

وقد اشتهر الملعب الأولمبي بجمهوره الأكثر "قسوة" مع المنتخب الوطني وطاقمه الفني، فهو الجمهور الذي ينقلب ويصفر على المنتخب لما يلعب بشكل سيّئ، ليهتف بالمقابل للمنافس، وهو الجمهور الذي وصف مدربا وطنيا بالمجنون (عبد الغني جداوي)، ورفع لافتات تطالب بطرد آخر (كريسيتان غوركوف)، وقد كان للمدرب الوطني الحالي، رابح ماجر، نصيب من كل هذا لما تحول رحيله إلى مطلب جماعي لجمهور الملعب الأكبر في الجزائر، شهر جوان من عام 1995، بمناسبة التعثر المخيّب أمام أوغندا (1-1)، وهو المطلب الذي استجاب له "مصطفى" على الفور ليقدم استقالته، بعد أن كاد يتسبب في إقصاء الخضر من سباق التأهل لنهائيات "كان" 1996 بجنوب إفريقيا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات