اهتمت الصحافة العالمية اهتماما بالغا بالقرارات السعودية العاصفة التي هزت الشرق الأوسط، حين صدرت أوامر باحتجاز 11 أميرًا، وعشرات الوزراء السابقين، و4 وزراء حاليين، على خلفية اتهامات بالفساد.
وأعلن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، في وقت متأخر يوم السبت، تشكيل لجنة عليا جديدة لمكافحة الفساد برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ثم أعقبها قرار اللجنة باحتجاز الأمراء الذين كان من بينهم الملياردير السعودي صاحب الشهرة العالمية، الوليد بن طلال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات