اختلطت المصطلحات على “شخص” يدّعي أنه مختص في الشؤون الاقتصادية والطاقوية، ففي إحدى مداخلاته لم يتمكّن قط من نطق جملة “الغاز الصخري”، في تعقيبه على تصريحات وزير الطاقة، يوسف يوسفي، واحتجاج مواطني عين صالح الرافضين لاستغلال الغاز الصخري في الصحراء الكبرى، حيث راح صاحبنا يقول ويردد ويكرر “الغاز الصحري”، إلى درجة أن من سمعه اقتنع أن الأمر يتعلق بغاز جديد، وليس الغاز الصخري!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات