سادت حالة من الاستياء والغضب لدى عدد كبير من الأفالانيين ببلدية غسيرة في باتنة، بعد أن بلغ مسامعهم أن وزيرا سابقا بالحزب العتيد ينحدر من المنطقة يقوم بحملة انتخابية لحزب آخر غير الذي ينتمي إليه والذي يرأسه وزير سابق، ما أثار حفيظتهم ودهشتهم، ما دفع بهم للقول إن ”المصالح تغلب الولاء للحزب”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات